نتائج البحث: الشباب العربي
يمكن النظر إلى مسرحية "الذيب في القليب" كعودة للمسرح الاجتماعي السعودي الذي يهدم الجدار الرابع بينه وبين المتلقي، ويحقق المتعة البصريـّة، حيث تُشارك الصورة مع الكلمة، والحركة والإيماءة والإشارة والرمز، لتُساهِم مجتمعةً في خلق المعنى.
سنان أنطون شاعر وروائي وأكاديمي جامعي ومترجم، يكتب الأبحاث ومقالاته عن فلسطين بيده اليمنى ويكتب الرواية والشعر بيده اليسرى مؤرخًا لأوجاع العراق، موطنه الذي يلاحقه روائيًا وشعريًا منذ اغترابه في عام 1991. هنا حوار معه.
كتب منير سليمان عددًا من المقالات التي تبحث في جملة من المسائل الأدبيةالهامة، مثل: من هو الكاتب، الأديب والمجتمع، الأدب الشعبي، الكاتب والأسلوب،الصورة الأدبية، الأجناس الأدبية وخاصة القصة والأسطورة.
يعد الشعر النبطي (العامي) تعبيرًا من تعبيرات الثقافة الشعبية لقطر، بوصفه الناقل عن مشاعر الحياة، وأداة الاتصال مع الآخر ومع الجماعة، من خلال ما يبرزه من مظاهر الحياة التي تعمل على تظهيرها الصور الشعرية، ذات الموضوعات المتعددة للتفاخر بالنسب والقبيلة.
"مونولوجات غزة" عرض مسرحي كتبه رائد أبو العيش عن "أبو فلسطين"، وهو أجدع كشَّاش حمام في خان يونس كان يقول باللهجة الفلسطينية: فِشْ أحلى من الحمام. العرض قدم في اللاذقية يوم 6 أيار/ مايو 2024.
افتتحت في الرباط، يوم الخميس، 9 أيار/ مايو الجاري، فعاليات الدورة التاسعة والعشرين للمعرض الدولي للنشر والكتاب، الذي سيستمر حتى 19 مايو 2024. وعلى غرار الدورتين السابقتين، ستنظم دورة 2024 من المعرض بفضاء السويسي.
أمل، معلمة في إحدى المدارس الثانوية في بروكسل، تشجع طلابها على التعبير عن أنفسهم بحرية. وبفضل أساليب التدريس الجريئة وحماسها، ستقلب حياتهم رأسًا على عقب، إلى درجة صدمت بعضهم. شيئًا فشيئًا، ستشعر أمل بالمضايقة والتهديد.
فجأة، في النصف الأول من تسعينيات القرن الماضي، دخل الكاتب الأميركي بول أوستر إلى ثقافتنا، واتخذ مكانًا فريدًا في مكتبتنا. قبل "بلاد الأشياء الأخيرة"، و"ثلاثية نيويورك" (دار الآداب)، كان الاسم مجهولًا، وتقريبًا، لم يكن أحد يعرفه عندنا.
هل يستقيم الدفاع عن القومية والعروبة والوطن وفلسطين في فضاء اجتماعي يمحو ذاتية الفرد ويمسح معنى الجماعة ويشوّه دلالة الدين وينتهك قيم الاستقلال والحرية بشعارات لفظية تمجّد القدس ولا تفعل لها شيئًا، وتذكّر بفلسطين ولا ترحم الفلسطينيين.
انطلاقًا من مالارميه ورأيه حول الشعر والنثر، يتحدث الكاتب حول ما أصبح يُسمّى بـ"قصيدة النثر" في العالم العربي، مشيرًا إلى أن أول حركة تمردية ضد الشعر الكلاسيكي بأوزانه وقوافيه ظهرت في العراق بعد الحرب الكونية الثانية.